السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سجل في منتدياات دملو بلدنا مش هتخسر حاجه

افلام,برامج,اغاني شعبي,ريمكسات,كل ده وفيه اكتر سجل و إنضم لأسـره أكتر من 2500 عضـو
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سجل في منتدياات دملو بلدنا مش هتخسر حاجه

افلام,برامج,اغاني شعبي,ريمكسات,كل ده وفيه اكتر سجل و إنضم لأسـره أكتر من 2500 عضـو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ إكرامى
مشرف القسم الإسلامى
مشرف القسم الإسلامى
الشيخ إكرامى


عدد المشاركات : 327
النقاط الذهبيـة : : 536
نقاط السمـــعة : : 56
تاريخ التسجيل : 01/04/2010
العمر : 46

الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Empty
مُساهمةموضوع: الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور   الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Icon_minitime1الخميس أبريل 14, 2011 6:50 pm

<p class="MsoNormal" dir="RTL" style="mso-margin-top-alt:auto;mso-margin-bottom-alt:
auto;line-height:180%"> حكم
الاحتجاج بشرع من قبلنا في البناء على القبور


الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Clip_image001

<p class="MsoNormal" dir="RTL" style="mso-margin-top-alt:auto;mso-margin-bottom-alt:
auto;line-height:180%">قال
صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي توفي فيه قبل أن يموت بخمس على المنبر: (ألا إن
من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد). وفي رواية في السنن: (يتخذون
قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا لا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك).
فالنبي صلى الله عليه وسلم في هذه الخطبة بين وحذر من أخطر طوائف البدع، فقد حذر
من خطر الرافضة الذين يكرهون أبا بكر ويسبونه
فقال: (لو كنت متخذاً من أهل الأرض خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً).
وحذر من نفاة الصفات كالجهمية، فقال: (ولكن صاحبكم خليل الرحمن). وحذر من غلاة
الصوفية الذين اتخذوا القبور مساجد فقال: (ألا إن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور
أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا لا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك). وأرسل علياً بأن لا يجد
قبراً مشرفاً إلا سواه. فالبناء على القبور منهي عنه أصلاً، وفي الحديث الصحيح
أيضاً: (نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبنى على القبر ونهى أن يجصص) .
فمجرد وجود البناء على القبر منهي عنه. فقوله: (( ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا
)) هذا منهي عنه في شريعتنا إن ثبت أن ذلك كان مشروعاً لهم، وليس ما قاله البعض من
أن اتخاذ القبور مساجد كان جائزاً في شريعتهم، وقد ورد في شريعتنا ما يخالفه، بل
لم يكن جائزاً لهم بنص الحديث وإلا فعلام الويل؟ فالويل على أنهم اتخذوا القبور
مساجد، وذكرت أم حبيبة و أم سلمة للنبي صلى
الله عليه وسلم كنيسة رأتاها بأرض الحبشة فيها الصور، فقال: (أولئك إذا كان فيهم
العبد الصالح بنوا على قبره مسجداً، وصوروا فيه تلك الصور، أولئك شرار الخلق عند
الله) . ولقد قال سبحانه وتعالى: الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Clip_image002يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ
غَيْرَ الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ
وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Clip_image003[المائدة:77]. فاتخاذ القبور مساجد من الغلو في
الصالحين، فلا بد أن نفسر القرآن بالقرآن، قال تعالى: (( قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا
عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا )) فهؤلاء الذين غلبوا على
أمرهم هم من الضالين الذين فعلوا ما نهى الله عنه من الغلو، وما لعنهم عليه النبي
صلى الله عليه وسلم، وأخبر بأن الله لعنهم؛ لأنهم اتخذوا القبور مساجد، وهذا فيمن
سبقنا من أهل الكتاب والآية فيهم، فلا نزاع بأن هذا النص العام دخل فيه هؤلاء
بالقطع واليقين، ولذلك نقول: إن الصحيح الذي لا شك فيه أن هؤلاء مذمومون في الكتاب
والسنة على فعلهم ذلك، وإن كانوا من أهل الإسلام في الجملة فلا يلزم من ذلك صحة
تصرفاتهم، ولا يلزم من ذلك أن يكون كل ما صنعوه مشروعاً لهم، فضلاً عن أن يكون
مشروعاً لنا، وقد علمنا بلعن النبي صلى الله عليه وسلم لمن بنى المساجد على القبور
أنه ليس من شريعتهم اتخاذ القبور مساجد، ونعلم يقيناً أن البناء على القبور مطلقاً
منهي عنه في شريعتنا، فشرع من قبلنا يصير شرعاً لنا إذا لم يرد في شرعنا بخلافه،
أما إذا ورد في شرعنا ما يخالفه فلا نزاع أنه لا يكون شرعاً لنا، وهذا مما ورد
النهي عنه، وقد ورد شرعنا بخلافه، فضلاً أن اتخاذ القبور مساجد ليس من شريعتهم كما
ذكرنا آنفاً، ومن أحسن المؤلفات التي جمعت الأحاديث المتواترة المستفيضة في ذلك
كتاب الشيخ الألباني رحمه الله:
تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد.


<table class="MsoNormalTable" style="width:100.0%;border-collapse:collapse;mso-padding-alt:0cm 0cm 0cm 0cm" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%">
<tr style="mso-yfti-irow:0;mso-yfti-lastrow:yes">
<td style="width:98.0%;padding:0cm 0cm 0cm 0cm" width="98%"> <p class="MsoNormal" dir="RTL" style="mso-margin-top-alt:auto;mso-margin-bottom-alt:
auto;line-height:180%">لرد على شبهة صلاة عائشة في حجرتها بعد
دفن النبي وصاحبيه فيها

</td>
<td style="width:2.0%;padding:0cm 0cm 0cm 0cm" width="2%">
الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Clip_image001
</td>
</tr>
</table>


يبقى
سؤال ينبغي أن نفهم إجابته وهو: أن السيدة عائشة رضي الله
عنها بقيت نحواً من أربع وأربعين سنة في حجرتها، والنبي صلى الله عليه وسلم كان
مدفوناً فيها، فكيف كانت تصنع؟ وهل كانت تخرج كل صلاة إلى خارج الحجرة؟ قال بعض
العلماء المعاصرين: إن ذلك كان يقع، وليس هناك دليل من كتاب ولا سنة ولا أثر على
أن عائشة كانت تخرج
كل صلاة لتصلي خارج الحجرة، والذي لا نشك فيه أنها كانت تصلي في حجرتها كما كانت
تفعل في حياته عليه الصلاة والسلام، وقد أضيف إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم
قبر أبيها وقبر أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي
الله عنه، ولكن نقول: إن ذلك ليس بدليل على ما يريد هؤلاء من إثبات جواز الصلاة
في المساجد التي بها القبور؛ وذلك لأن عائشة رضي الله
عنها لم تقصد القبر بالصلاة، ولم تنو أنها تصلي إلى جوار القبر، وإنما هي كانت
ساكنة في بيتها، ولو أن إنساناً دفن في بيته الآن -مع أن ذلك خلاف السنة- فماذا
يكون حكم الصلاة في هذا المنزل؟ ليس في هذا المنزل اتخاذ للقبر مسجداً؛ لأن
المنزل مبني قبل القبر وإنما دفن الرجل في منزله، فلذلك لا تكون الصلاة في هذا
المنزل مكروهة ولا محرمة، بل جائزة إلا أن يستقبل القبر ويجعله في قبلته؛ فإن
النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة إلى القبور، وهذا الذي لا نشك فيه، فـعائشة لم تكن
تفعله، بل كانت تصلي في حجرتها إلى القبلة لا إلى القبر، ولم تكن تتحرى أن تجعل
القبر في قبلتها، ولو كان بغير قصد لما جاز، كما ثبت ذلك في البخاري معلقاً
مجزوماً به: أن عمر رضي الله عنه
رأى أنساً يصلي إلى
قبر وهو لا يدري، فقال عمر : القبر
القبر، فظن أنس أنه يقول:
القمر القمر، فظن أن هناك كسوفاً أو نحو ذلك، فقال له عمر : القبر
القبر، فتخطى أنس رضي الله عنه
حتى جعل القبر وراء ظهره). ومن هنا نقول: إنه لا يجوز أن يستقبل القبر بالصلاة
إذا كان الإنسان مدفوناً في بيته، ولا نعني بذلك أن المسجد الذي بني على القبر
إذا كان القبر في غير اتجاه القبلة أن الصلاة تجوز فيه، لا؛ لأن أحد شروط اتخاذ
القبر مسجداً: هو وجود بناء حول القبر، سواء كان ملصقاً به، أو كان مبنياً عليه،
أو أي شيء طالما بني من أجل الصلاة عند القبر، وأغلظ من ذلك أن يكون القبر في
اتجاه القبلة، وحتى لو كان في مؤخرة القبلة طالما أن المسجد بني من أجل القبر،
ويقصده الناس تعظيماً لصاحب القبر، فهذا داخل في المنهي عنه والعياذ بالله.
إذاً: السيدة عائشة رضي الله
عنها كانت تصلي في حجرتها ولا تستقبل القبر، وهي كذلك لا تنوي بصلاتها إلى جوار
القبر أن تتبرك، ومعلوم أن الصحابة رضي الله عنهم والتابعين كانوا كثيراً ما
يدخلون عليها للسؤال وللاستفتاء ولسماع الحديث وما كان أحد يتعمد أن يصلي بجوار
القبر تبركاً به. ومن هنا نقول: إن الذي قصد أن يدخل إلى الحجرة ليصلي بجواز
القبر فهذا هو الذي اتخذ القبر مسجداً، وهو بحمد الله لا يتأتى لأحد بحال من
الأحوال. والذي دفن في منزله لا ينهى أحد عن الصلاة في هذا المنزل، ولا ينهى إلا
عن أن يصلي الإنسان مستقبلاً القبر، أو أن يأتي مسافراً للصلاة في هذا المنزل
معتقداً بركة الصلاة بجوار الولي، كما أن بعض الطرقيين هنا يدفنون شيخهم وسيدهم
في حديقة منزله الذي كان يسكنه، وفي أيام المولد يأتون من كل أرجاء البلاد
للصلاة بجوار القبر وعند القبر، مع أنه ليس هناك مسجد، بل هذا منزله وما زال
يسكن فيه ورثته وأبناؤه ونحو ذلك، وهي طريقة القادرية من الصوفية، وهم لم يتخذوا
مسجداً مبنياً، لكن لا شك أن سفرهم وقصدهم للصلاة داخل هذا المنزل لأجل القبر من
باب اتخاذ القبر مسجداً. وأما من كان ساكناً بالمنزل بطريقة عادية فصلى لم ينه
عن ذلك، وإنما الذين يعتقدون فضيلة الصلاة في هذا المكان هم الذين اتخذوا القبر
مسجداً، وإذا بنوا بناء على القبر فهذا أشد، وأغلظه ما كان القبر في اتجاه
القبلة.

وهذا العمل دحضا لشبه المضللين .. والله اسال ان يجعل هذاالنقل فى موازين الحسنات يوم ان نلقاه..وان يجعله زاداالى حسن المصير اليه وعتادا الى يمن القدوم عليه انه بكل جميل كفيل وهو حسبنا ونعم الوكيل<p class="MsoNormal" dir="RTL" style="mso-margin-top-alt:auto;mso-margin-bottom-alt:
auto;line-height:180%">واليكم هامش الاجزاء الاربعة


<p class="MsoNormal" style="mso-margin-top-alt:auto;mso-margin-bottom-alt:auto;
text-align:left;direction:ltr;unicode-bidi:embed">

<p class="MsoNormal" dir="RTL" style="mso-margin-top-alt:auto;mso-margin-bottom-alt:
auto;line-height:180%">


الهوامش :
( 1)
مجموع الفتاوى 22/ 1945.
(2 )
مجموع الفتاوى 27/ 77.
(3 )
مجموع الفتاوى 27/488 – 489/.
(4 )
انظر: المبسوط 1/2،6/. وحاشية ابن عابدين 1/380/.
( 5)
انظر: المدونة 1/189/. والمعيار المغرب 11/152/،
ومواهب الجليل 2/2/242
/.
( 6)
انظر: الأم 1/246/. والمهذب 1/139/، والمجموع 45/27/.
( 7)
انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 22/194/،24/318/،27/77/،
وكشاف القناع/163/، ومنار السبيل 1/307
/.
( 8)
المبسوط 1/206/.
( 9)
عمدة القارئ 2/136/.
( 10)
المدونة 1/189/.
( 11)
تفسير القرطبي، 1/379/.
( 12)
مواهب الجليل 2/242/.
( 13)
المنتقى للباجي 1/307/.
(14 )
انظر: التاج والإكليل بهامش الخطاب 2/252/،
والمنتقى للباجي 1/703
/.
( 15)
الأم 1/246/.
( 16)
المجموع 5/270/.
( 17)
كشاف القناع /163/.
( 18)
أخرجه البخاري في الأنبياء باب ما ذكر عن بني
إسرائيل 4/144/، وفي
المغازي باب مرض النبي لله ووفاته 5/140/، وفي اللباس باب الأكسية والخمائص 7/41/، ومسلم (531) في المساجد باب النهي عن بناء المساجد
على القبور،
والنسائي في المساجد باب النهي عن اتخاذ القبور مساجد 2/40/، والدرامي (1410) في الصلاة باب النهي عن اتخاذ القبور مساجد، وأحمد 1/218/ و6/34/.
( 19)
أخرجه البخاري في الجنائز باب وأبي بكر وعمرrما جاء في قبر النبي رضي الله عنهما 2/106/، ومسلم (529) في المساجد باب النهي عن بناء المساجد على القبور، وأحمد 6/80/.
( 20)
أخرجه البخاري في الصلاة باب هل تنبش قبور مشركي الجاهلية، ويتخذ مكانها مساجد 1/110/، ومسلم (528) في المساجد باب النهي عن بناء المساجد على القبور، والنسائي في المساجد باب النهي عن اتخاذ القبور مساجد 2/41/.
( 21)
أخرجه مسلم (530) في المساجد باب النهي عن بناء المساجد على القبور، وأبو داود (3227) في الجنائز باب في البناء على القبر، وأحمد 2/284/.
(22 )
أخرجه مسلم (530) في المساجد باب النهي عن بناء المساجد على القبور، والنسائي في الجنائز باب اتخاذ القبور مساجد 4/96/، وأحمد 2/366/.
( 23)
أخرجه مسلم (532) في المساجد باب النهي عن بناء
المساجد على
القبور.
(24 )
أخرجه أبو داود (3236) في الجنائز باب في زيارة
النساء القبور،
والترمذي (320) في الصلاة باب كراهية أن يتخذ على القبر مسجد، والنسائي في الجنائز باب التغليظ في اتخاذ السرج على القبور 4/94/، وقال الترمذي: حديث حسن.
( 25)
أخرجه مالك في الموطأ في قصر الصلاة في السفر باب
جامع الصلاة
1/172/، وابن
سعد في
الطبقات 2/240-241/،
وأخرجه أحمد عن طريق أبي هريرة
2/246/.
( 26)
أخرجه البخاري في الصلاة باب كنس المساجد 1/118/، وفي الجنائز باب الصلاة على القبر بعد ما يدفن 2/92/، ومسلم (956) في الجنائز باب الصلاة على القبر، وأبو داود (3203) في الجنائز باب الصلاة على القبر، وابن ماجة (1527) في الجنائز باب ما جاء في الصلاة على القبر، وأحمد 2/353/، 388/.
( 27)
أخرجه البخاري في الجنائز باب الصلاة على القبر بعد ما يدفن 2/92/، ومسلم (954) في الجنائز باب الصلاة على القبر،
والنسائي
في الجنائز باب الصلاة على القبر 4/85/، والترمذي (1037) في الجنائز
باب ما جاء في
الصلاة على القبر. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
( 28)
أخرجه مسلم (955) في الجنائز باب الصلاة على القبر، وابن ماجة (1531) في الجنائز باب ما جاء في
الصلاة
على القبر.
( 29)
أضواء البيان/ 158/.
( 30)
رواه البخاري تعليقاً في الصلاة باب هل تنبش قبور مشركي الجاهلية 1/110/،
ووصله عبدالرزاق من طريق معمر عن
ثابت عن أنس في المصنف (1581) في المساجد باب الصلاة على القبور، ووصله البيهقي من طريق حميد عن أنس في السنن الكبرى في الصلاة باب النهي عن الصلاة على القبور 2/435/.
( 31)
انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 27/489/.
( 32)
الكهف / 21/.
( 33)
انظر: تفسير القرطبي 10/379/.
( 34)
أضواء البيان 3/159/.
( 35)
الحديث سبق تخريجه.
(36 )
فتح الباري 1/524/.
( 37)
مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 17/463/.
( 38)
أضواء البيان 3/158/.
( 39)
انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 27/418 –
424
/.
( 40)
مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 17/461/.
(41 )
مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 27/488/.
( 42)
مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 27/488/.
( 43)
سورة الحجر / آية رقم 9/.
( 44)
ينظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية 27/ 167
– 170،
466
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
™MR:ĞôMĞØMΛ
¨™¤¦ الــريــس الكــبيـــر¦¤™¨
™MR:ĞôMĞØMΛ


عدد المشاركات : 4583
النقاط الذهبيـة : : 9939
نقاط السمـــعة : : 3579
تاريخ التسجيل : 23/03/2009

الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور   الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور Icon_minitime1الإثنين أبريل 18, 2011 10:14 am



مجهود جبااار جباااار جبااااااااار و شغل عالى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://akramdamallo.yoo7.com
 
الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور
» الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور
» الرد الميسور على من ادعى جواز بناء المساجد على القبور
» شاركنا في بناء نسخه ويندوز
» كشف القناع عن من ادعى الاجماع فيما ليس فيه اجماع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: إســلاميـــــــات :: ركــــن العـلم الشــرعــى -
انتقل الى: