السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سجل في منتدياات دملو بلدنا مش هتخسر حاجه

افلام,برامج,اغاني شعبي,ريمكسات,كل ده وفيه اكتر سجل و إنضم لأسـره أكتر من 2500 عضـو
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سجل في منتدياات دملو بلدنا مش هتخسر حاجه

افلام,برامج,اغاني شعبي,ريمكسات,كل ده وفيه اكتر سجل و إنضم لأسـره أكتر من 2500 عضـو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المسيحالدجال ... الجزء الثانى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ إكرامى
مشرف القسم الإسلامى
مشرف القسم الإسلامى
الشيخ إكرامى


عدد المشاركات : 327
النقاط الذهبيـة : : 536
نقاط السمـــعة : : 56
تاريخ التسجيل : 01/04/2010
العمر : 46

المسيحالدجال    ... الجزء الثانى Empty
مُساهمةموضوع: المسيحالدجال ... الجزء الثانى   المسيحالدجال    ... الجزء الثانى Icon_minitime1الإثنين أبريل 18, 2011 7:38 pm

45
- وتملأ الأرض من السلم كما يملأ الإناء من الماء،
وتكون الكلمة واحدة، فلا يعبد إلا الله، وتضع الحرب أوزارها، وتسلب قريش ملكها، وتكون
الأرض كفاثورة الفضة تنبت نباتها بعهد آدم، حتى يجتمع النفر على القطف من العنب فيشبعهم،
ويجتمع النفر على الرمانة فتشبعهم، يكون الثور بكذا وكذا من المال، وتكون الفرس بالدريهمات.


46- قالوا: يا رسول الله! وما يرخص الفرس؟ قال: لا
تركب لحرب أبداً.


47- قيل: فما يغلي الثور؟ قال: تحرث الأرض كلها.


48- وإن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد يصيب الناس
فيها جوع شديد، يأمر الله السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها، ويأمر الأرض فتحبس
ثلث نباتها، ثم يأمر السماء في الثانية فتحبس ثلثي مطرا، ويأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها،
ثم يأمر الله السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله، فلا تقطر قطرة، ويأمر الأرض
فتحبس نباتها كلها، فلا تنبت خضراء، فلا تبق ذات ظلف إلا هلكت؛ إلا ما شاء الله.


49- قيل: فما يعيش الناس في ذلك الزمان؟ قال: التهليل،
والتكبير، والتسبيح، والتحميد، ويجري ذلك عليهم مجرى الطعام).


تخريج الحديث


أخرجه بهذا التمام ابن ماجه
(2/512-516)


والروياني باختصار
(30/8/-0/ و10/1) عن النواس بن سمعان قال:


ذكر رسول الله صلى الله عليه
وسلم الدجال ذات غداة، فخفض فيه ورفع، حتى ظنناه في طائفة النخل، فقال:


((غيرُ الدجال أخوفني عليكم،
إن يخرج وأنا فيكم؛ فأنا حجيجه دونكم، وإن يخرج ولست فيكم؛ فامرؤ حجيج نفسه، والله
خليفتي على كل مسلم.


إنه شاب قَطط، عينه طافئة؛
كأني أشبّهه بعبد العزى بن قطن.


فمن أدركه منكم؛ فليقرأ عليه
فواتح سورة (الكهف)؛ [فإنها جواركم من فتنته].


إنه خارج خلةً بين الشام
والعراق، فعاث يميناً وعاث شمالاً، يا عباد الله! فاثبتوا)).


قلنا: يا رسول الله! وما
لبثه في الأرض؟


قال: ((أربعون يوماً؛ يوماً
كسنة، ويوم كشهر، ويوم كجمعة، وسائر أيامه كأيامكم)).


قلنا: يا رسول الله! فذلك
اليوم الذي كسنة؛ أتكفينا فيه صلاة يوم؟


قال: ((لا؛ اقدروا له قدره)).


قلنا: يا رسول الله! وما
إسراعه في الأرض؟


قال: ((كالغيث استدبرته الريح.


فيأتي على القوم فيدعوهم،
فيؤمنون به، ويستجيبون له، فيأمر السماء فتمطر، والأرض فتنبت، فتروح عليهم سارحتهم
أطول ما كانت ذراً، وأسبغه ضروعاً، وأمده خواصر.


ثم يأتي القومَ فيدعوهم،
فيردون عليه قوله، فينصرف عنهم، فيصبحون ممحلين ليس بأيدهم شيء من أموالهم.


ويمر بالخربة فيقول لها:
أخرجي كنوزك. فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل.


ثم يدعو رجلاً ممتلئاً شباباً،
فيضربه بالسيف، فيقطعه جزلتين رمية الغرض، ثم يدعوه، فيقبل، ويتهلل وجهه يضحك.


فبينما هو كذلك؛ إذ بعث الله
المسيح ابن مريم، فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين، واضعاً كفيه على
أجنحة ملكين، إذا طأطأ رأسه قطر، وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ، فلا يحل لكافر يجد
ريح نفسه إلا مات، ونفسه ينتهى حيث ينتهي طرفه.


فيطلبه حتى يدركه بباب (لدّ)
فيقتله، ثم يأتي عيسى ابنَ مريمَ قومٌ قد عصمهم الله منه، فيمسح عن وجوههم ويحدثهم
بدرجاتهم في الجنة، فبينما هو كذلك؛ إذ أوحى الله إلى عيسى: إني قد أخرجت عباداً لي
لا يدان لأحدٍ بقتالهم، فحرّز عبادي إلى الطور. ويبعث الله يأجوج ومأجوج، وهم من كل
حدب ينسلون، فيمرّ أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها، ويمرّ آخرهم فيقولون:
لقد كان بهذه مرةً ماءً. ويحصر نبي الله عيسى وأصحابه؛ حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيراً
من مائة دينار لأحدكم اليوم، فيرغبُ نبي الله عيسى وأصحابه، فيرسل الله عليهم النّغف
في رقابهم، فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة، ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابهم إلى الأرض
موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم، فيرغب نبيّ الله عيسى وأصحابه إلى الله، فيرسل طيراً
كأعناق البُخت، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله، ثم يرسل الله مطراً لا يكنُّ منه بيت
مدر ولا وبر، فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة، ثم يقال للأرض: أنبتي ثمركتك، وردّي
بركتك. فيومئذ تأكل العصابة من الرّمانة، ويستظلون بقحفها، ويُبارك في الرّسل؛ حتى
أن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس، واللقحة من البقر لكتفي القبيلة من الناس،
واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس، فبينما هم كذلك بعث الله ريحاً طيبة فتأخذهم
تحت آباطهم، فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم، ويبقى شرار الناس يتهارجون فيها تهارج الحمر،
فعليهم تقوم الساعة)).


وأكد ما أخبر به وأصحابه
عن الدجال ما جاء في حدث تميم الداري عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنها قالت : فصليت
مع رسول الله فلما قضى رسول الله صلاته جلس على المنبر وهو يضحك فقال: ((ليلزم كل إنسان
مصلاه، ثم قال : أتدرون لم جمعتكم، قالوا : الله ورسوله أعلم قال : إني والله ما جمعتكم
لرغبة ولا لرهبة ولكن جمعتكم لأن تميما الداري كان رجلا نصرانيا، فجاء فبايع وأسلم
وحدثني حديثا وافقه الذي كنت أحدثكم عن المسيح الدجال، حدثني أنه ركب في سفينة بحرية
مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام، فلعب بهم الموج شهرا في البحر، ثم أرفؤوا إلى جزيرة في
البحر، حتى مغرب الشمس فجلسوا في أقرب السفينة، فدخلوا الجزيرة، فلقيتهم دابة أهلب
كثيرا الشعر، لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر، فقالوا: ويلك ما أنت؟ فقالت:
أنا الجساسة قالوا: ومالجساسة قالت: أيها القوم انطلقوا إلى هذا الرجل في الدبر، فإنه
إلى خبركم بالأشواق قال : لما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانه، قال: فانطلقنا
سراعا حتى دخلتا الدبر، فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قط خلقا، وأشده وثاقا مجموعة يداه
إلى عنقه، ما بين ركبتيه إلى كعبيه بالحديد، قلنا من أنت ؟ قد قدرتم على خبري فأخبروني
من أنتم، قالوا: نحن أناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية فصادفنا البحر حين اغتلم أي
حين هاج، فلعب بنا الموج شهرا ثم أرفأنا إلى جزيرتك هذه، فجلسنا في أقربها، ثم قال
: أخبروني عن نخل بيسان وهي مدينة بالأزرن بالغور الشامي، قلنا عن أي شأنها تستخبر
؟ قال : سألتكم عن نخلها هل يثمر، قلنا له: نعم، قال : أما إنه يوشك ألا تثمر قال:
أخبروني عن بحيرة طبرية ؟ قلنا عن أي شأنها تستخبر، قال : هل فيها ماء، قالوا : هي
كثيرة الماء، قال : إن ماءها يوشك أن يذهب، قال : أخبروني عن عين زغر قالوا : عن أي
شأنها تستخبر قال : هل في العين ماء ؟ وهل يزرع أهلها بماء العين، قلنا، نعم هي كثيرة
الماء، وأهلها يزرعون من مائها .


قال أخبروني عن نبي الأميين،
ما فعل ؟ قالوا: قد خرج من مكة ونزل يثرب، قال أقاتله العرب، قلنا نعم، قال، كيف صنع
بهم ؟ فأخبرناه أنه قد ظهر على من يليه من العرب وأطاعوه، قال لهم :قد كان ذلك ؟ قلنا
: نعم، قال : أما إن ذاك خير لهم أن يطيعوه، وإني مخبركم أنا المسيح، وإني أوشك أن
يؤذن لي في الخروج فأخرج، فأسير في الأرض، فلا أدع قرية إلا هبطتها أربعين ليلة ) غير
مكة وطيبة فهما محرمتان على كلتاهما، كلما أردت أن أدخل واحدة، أو واحدا منهما، استقبلني
ملك بيده السيف صلتا يصدنى عنها، وإن على كل نقب منها ملائكة يحرسونها)) قالت: قال
رسول الله : وطعن بمخصرته في المنبر ((هذه طيبة.. هذه طيبة)) يعنى: المدينة ((ألا هل
كنت حدثتكم عن ذلك؟)) فقال الناس: نعم، قال: ((فإنه أعجبني حديث تميم لأنه وافق الذي
كنت حدثتكم عنه وعن المدينة ومكة، ألا إنه في بحر الشام أو بحر اليمن، لا بل من قبل
المشرق، ما هو؟ من قبل المشرق ما هو ؟، وأومأ بيده إلى المشرق)) قالت: فحفظت هذا من
رسول الله


فبعد الأربعين يوما المزلزلة
للقلوب الضعيفة، والتي يعيث فيها مسيح الضلالة فسادا ينزل عيسى بن مريم عليه السلام
إلى الأرض، ويكون نزوله عند المنارة البيضاء شرقي دمشق الشام وعليه مهرودتان، أي توبين
مصبوغين بورش ثم زعفران، واضعا كفيه على أجنحة ملكين، إذا طأطأ رأسه قطر، وإذا رقعه
تحدر منه جمان كاللؤلؤ، ولا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلا ماتونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه،
ويكون نزوله على الطائفة المنصورة إقامة الصلاة، ويصلي خلف أمير تلك الطائفة، فيطلب
عيسى عليه السلام الدجال بباب لُد، ثم يأتي عيسى قوم عصمهم الله من الدجال فيمسح وجوههم
وعدتهم بدرجاتهم في الجنة ويكون الدجال عند
نزول عيسى متوجهاً إلى بيت المقدس فيلحق به عيسى عند باب لد، وهي بلدة قرب بيت المقدس،
فإذا رآه الدجال ذاب كما يذوب الملح فيقول له عيسى عليه السلام: إن لي فيك ضربة لن
تفوتني فيتداركه فيقتله بحربته وينهزم اتباعه فيتبعهم المؤمنون فيقتلونهم حتى يقول
الشجر والحجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي تعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر
اليهود.


ولسائل أي يسأل، كيف النجاة
من هذه الفتنة العظيمة، التي حذر منها الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أقوامهم، أما
النجاة من هذه الفتنة فهي بأمور منها :


أولا : الاعتصام بالقران
الكريم، وسنة النبي و معرفة الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته التي لا يشاركه فيها
أحد حينئذ يعلم أن الدجال بشر يأكل ويشرب، وأنه أعور والله سبحانه منزه عن ذلك .


ثانيا : التعوذ من فتنة الدجال،
وخاصة في الصلاة لما جاء في الحديث أن رسول الله كان يدعو في الصلاة : اللهم إني أعوذ
بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة
الممات، اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم .


ثالثا : الفرار من الدجال
والبعد عنه، لقوله عليه الصلاة والسلام: ((من سمع بالدجال فلينأ عنه فوالله إن الرجل
ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه مما يبعث من الشبهات أو لما يبعث به من الشبهات)).


رابعا: حفظ عشر آيات من أول
سورة الكهف، لقوله عليه الصلاة والسلا:م ((من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من
الدجال )).


ولكن أيها الاخوة الكرام
: كيف السبيل إلى النجاة من فتنة الدجال وفينا من يترك الصلاة، ويتهاون فيها ويؤخرها،
وفينا من يولي وجهه إلى السحرة والعرافين، ومنا من فتن بأمواله وأولاده عن ذكر الله
تعال كيف النجاة لهؤلاء وغيرهم حينما يروا جنة ونارا وكنوزا وأتباعا كثرا مع الدجال،
ويرون سماء تمطر وأرضا تنبت ووعد لهم بالجنة ونجاة من النار، إنه يجب علينا مراجعة
أنفسنا، وأن نعود جميعا إلى الله، ونصطلح معه، فمن كان مع الله في الرخاء كان الله
معه في الشدائد والخطوب.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسيحالدجال ... الجزء الثانى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تصلى كما صلى حبيبك الجزء الثانى
» بنـ:ــك الأسـئله الدينيــه على منتديـات بـلدنـ،ــا تحت إشـراف الشيـخ/ إكـرامى
» الحسد الجزء الاول
» حصريا البوم ال 8 فى الميه الجزء الثانى هيكسر الدنيا على دملو بلدنا 8%
» مزيكا الشمندورة الجزء الثانى توزيع جنرال الشمساوية فيفتى يانو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: إســلاميـــــــات :: ركــــن العـلم الشــرعــى -
انتقل الى: